قبل أن تسافر، إستشر سلطات الصحة الوطنية، وراجع الإرشادات والقواعد المرعية في مقصدك النهائي. بعض المقاصد تقوم بفرض قيود محدودة أو شاملة على السفر.
التغذية السليمة أساسية للحفاظ على الصحة والطاقة أثناء الصيام، خاصةً أثناء السفر. يجب التركيز على تناول الأطعمة التي توفر طاقة طويلة الأمد مثل الكربوهيدرات المعقدة والبروتينات الخالية من الدهون، وكذلك الفواكه والخضروات للفيتامينات والمعادن والألياف.
بالإضافة إلى ذلك، يُنصح بتجنب لمس الوجه، خصوصًا الفم والأنف والعينين، حيث يمكن أن تكون هذه المناطق مداخل للجراثيم والفيروسات.
تنزه بالخارج عندما يقف القطار لركوب المسافرين ونزولهم في المحطات. إن كنت ستقود، فخذ عدة استراحات للخروج من السيارة والتمدد.
تحققي أيضاً من صلاحية الأدوية وتاريخ انتهائها. يمكن أن تكون الأدوية القديمة أقل فعالية أو قد تسبب آثاراً جانبية غير مرغوبة.
تأكدي من أن التأمين الصحي يغطي جميع الأنشطة التي تنوين القيام بها وأنه يغطي النفقات الطبية في الوجهة التي تزورينها.
عند السفر، يصبح اختيار الوجهة المناسبة أحد العوامل الأساسية للحفاظ على صحتك. هناك عدة عناصر يجب مراعاتها لضمان تجربة سفر صحية وآمنة. أولاً، المناخ يلعب دوراً مهماً في تحديد اضغط هنا مدى ملاءمة الوجهة لاحتياجاتك الصحية.
بالإضافة إلى ذلك، العديد من المدن توفر مساحات عامة مثل الحدائق والشواطئ التي يمكن استخدامها لممارسة الرياضة. يمكنك القيام بجولة جري صباحية أو ممارسة اليوغا في الهواء الطلق.
وبالطبع، يجب على المسافر التأكد من أنه لا يحتاج إلى جرعة معززة من لقاح كوفيد لاكتساب حصانة ضد أي متحور منتشر في البلد التي سيتوجه إليها.
باراسيتامول ، إيبوبروفين ، ليمسيب (مسكنات الألم ونزلات البرد)
إن التخطيط المسبق للسفر يلعب دورًا حاسمًا في الحفاظ على صحتك أثناء الرحلات. يبدأ هذا التخطيط بالحصول على جميع التطعيمات اللازمة وفقًا للوجهة التي تنوي زيارتها.
إن لم يكن ذلك متاحًا، فحدد وقتًا للجولة التالية من التمارين الرياضية وتعامل معه وكأنه موعد مهم.
النوم الجيد: الحصول على قسط كافٍ من النوم أمر بالغ الأهمية للحفاظ على صحتك ونشاطك أثناء السفر. حاولي تنظيم جدول نومك لتتأقلمي مع تغير التوقيت في وجهتك.
ابحث واقرأ جيداً عن المكان الذي تنوي السفر إليه، واللغة التي يتحدثون بها، لكي تتغلب على الإحساس بالاختلاف أو الصدمة.